ونقل موقع روسيا اليوم عن أحد المشاركين أن "النقطة الخلافية الكبيرة التي تعطل الحوار في المغرب أو في تونس هي توزيع المناصب السيادية".
ويأتي هذا الاجتماع في إطار سلسلة اجتماعات ليبية عقدت في المغرب منذ اجتماع الصخيرات في 2015 الذي أفضى إلى اتفاق سياسي ثم جلسات الحوار الليبي ببوزنيقة هذا العام.